ينتقل تومي وتوبنس إلى قرية إنجليزية هادئة، ليعيشا بسلام بعد تقاعدهما. خلال تقليبها بعض الكتب القديمة الموجودة في البيت، تكتشف توبنس رسالة سرية: «ماري غوردن لم تمت موتا طبيعيا، واحد منا هو الذي قتلها». تخبر توبنس زوجها تومي بأمر الرسالة المشفرة، لكنه لا يأخذ الأمر على محمل الجد، عكسها هي التي تواصل البحث عن حقيقة الموضوع، من هي ماري غوردن؟ ومن الذي قتلها؟.