إنّ إيمانَ طفلٍ واحدٍ في هذا العالم قادرٌ على تحويل اللامرئيّ، ذلك المحجوب عن الأفئدة والبصائر معًا، إلى معجزة تُعايَنُ آثارُها بقوّة الشوق وحده.
إنّ إيمانَ طفلٍ واحدٍ في هذا العالم قادرٌ على تحويل اللامرئيّ، ذلك المحجوب عن الأفئدة والبصائر معًا، إلى معجزة تُعايَنُ آثارُها بقوّة الشوق وحده.