فالعيش مع ماضينا يعني استيعابه والاغتناء بدروس خيباته. وهو ما يختلف كلياً عن العيش في الماضي هروباً من الحاضر والمستقبل. قراءة هذا العمل فائق التنوع والغنى في تناول موضوعه، إضافة إلى جاذبية أسلوبه سوف يحمل المتعة والفائدة للقارئ، ويفتح أمامه آفاقاً جديدة.