رواية تسعين سنة 2005 ومع ذلك فقد وصلت إلى حد التبّؤ العام والتفصيلي أحيانا، كما ظهرت في سورية مثلا في السنة الأولى من العشرة الثانية إذ يصوّر الكاتب مشاهده الفريد من نوعه لضحاياهم مسجِّلا السبقا سرديا وحدسيا لما شاهده العالم بعد ذلك على فيلم التلفزيون.
تنقذ سيجارةٌ حياة إعدام محكوم عليه بالإحباط فيخرج من تياهب السجن إلى ساحات المجد والشهرة بدعم من لوبيات شيكاغو، وتقلب سيجارة حياة موظّف رأسا على عقب فيتهاوى إلى الظلام الداكن.